جستجو
این کادر جستجو را ببندید.

دعائم الحق

زمان مطالعه: 2 دقیقه

307. رسول اللّه صلى الله علیه و آله – فی صِفَةِ الأَئِمَّةِ علیهم السلام ـ: أئِمَّةٌ أبرارٌ، هُم مَعَ الحَقِّ وَالحَقُّ مَعَهُم.(1)

308.الإمام علی علیه السلام: ألا و إن الله سبحانه قد جعل للخیر أهلاً، و للحق دعائم، و للطاعة عصماً.(2)

309. عنه علیه السلام: نَحنُ دُعاةُ الحَقِّ وأئِمَّةُ الخَلقِ وألسِنَةُ الصِّدقِ، مَن أطاعَنا مَلَکَ، ومَن عَصانا هَلَکَ.(3)

310. عنه علیه السلام: نَحنُ أقَمنا عَمودَ الحَقِّ، وهَزَمنا جُیوشَ الباطِلِ.(4)

311. عنه علیه السلام: نَحنُ اُمَناءُ اللّهِ عَلى عِبادِهِ، ومُقیمُو الحَقِّ فی بِلادِهِ، بِنا یَنجُو المُوالی وبِنا یَهلِکُ المُعادِی.(5)

312. عنه علیه السلام: لا تَزولوا عَنِ الحَقِّ ووَلایَةِ أهلِ الحَقِّ، فَإِنَّ مَنِ استَبدَلَ بِنا هَلَکَ، وفاتَتهُ الدُّنیا، وَخَرَجَ مِنها بِحَسرَةٍ.(6)

313. الإمام الحسین علیه السلام: إنّا أهلُ بَیتِ رَسولِ اللّهِ صلى الله علیه و آله، وَالحَقُّ فینا، وبِالحَقِّ تَنطِقُ ألسِنَتُنا.(7)

314. الإمام الهادی علیه السلام – فِی الزِّیارَةِ الجامِعَةِ الَّتی یُزارُ بِهَا الأَئِمَّةُ علیهم السلام ـ: الحَقُّ مَعَکُم وفیکُم، ومِنکُم وإلَیکُم، وأنتُم أهلُهُ ومَعدِنُهُ.(8)


1) کفایة الأثر: ص 177 عن عطاء عن الإمام الحسین علیه السلام، الاحتجاج: ج 1 ص 344 ح 56، الغیبة للنعمانی: ص 70، التحصین لابن طاووس: ص 634 والثلاثة الأخیرة عن سلمان ولیس فیها «أئمّة أبرار»، بحار الأنوار: ج 36 ص 345 ح 211.

2) نهج البلاغة: الخطبة 214، مختصر بصائر الدرجات: ص 195 عن مسعدة بن صدقة عن الإمام الصادق علیه السلام، بحار الأنوار: ج 69 ص 311 ح 32.

3) غرر الحکم: ج 6 ص 185 ح 10001، عیون الحکم والمواعظ: ص 499 ح 9204.

4) غرر الحکم: ج 6 ص 173 ح 9969، عیون الحکم والمواعظ: ص 499 ح 9200.

5) غرر الحکم: ج 6 ص 187 ح 10004، عیون الحکم والمواعظ: ص 499 ح 9207.

6) الخصال: ص 626 ح 10 عن أبی بصیر ومحمّد بن مسلم عن الإمام الصادق عن آبائه علیهم السلام، فقه الرضا علیه السلام: ص 381 ح 106 عن العالم علیه السلام، تحف العقول: ص 115، غرر الحکم: ج 6 ص 337 ح 10413، عیون الحکم والمواعظ: ص 519 ح 9425 کلّها نحوه، بحار الأنوار: ج 70 ص 179 ح 44.

7) الفتوح: ج 5 ص 17، مقتل الحسین للخوارزمی: ج 1 ص 185 نحوه.

8) تهذیب الأحکام: ج 6 ص 97 ح 177، وراجع: ص 217 ح 6495 من کتابنا هذا.