اتباع الهوی

الکتاب

«وَاتْلُ عَلَیْهِمْ نَبَأَ الَّذِى ءَاتَیْنَاهُ ءَایَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّیْطَانُ فَکَانَ مِنَ الْغَاوِینَ – وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَکِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ کَمَثَلِ الْکَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَیْهِ یَلْهَثْ أَوْ تَتْرُکْهُ یَلْهَث ذَّلِکَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِینَ کَذَّبُواْ بِایَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ یَتَفَکَّرُونَ».(1)

الحدیث

199. رسول اللّه صلى الله علیه و آله: حُبُّکَ لِلشَّیءِ یُعمی ویُصِمُّ.(2)

200. الإمام علیّ علیه السلام: إنَّکَ إن أطَعتَ هَواکَ أصَمَّکَ وأعماکَ، وأفسَدَ مُنقَلَبَکَ وأرداکَ.(3)

1) الأعراف: 175 و 176.

2) کتاب من لا یحضره الفقیه: ج 4 ص 380 ح 5814، المجازات النبویّة: ص 171 ح 138، عوالی اللآلی: ج 1 ص 124 ح 57 عن أبی الدرداء، بحارالأنوار: ج 77 ص 165 ح 2.

3) غرر الحکم: ج 3 ص 56 ح 3807، عیون الحکم والمواعظ: ص 172 ح 3594.