جستجو
این کادر جستجو را ببندید.

الحَشرُ مَعَ أهلِ البَیتِ علیهم السلام

زمان مطالعه: 6 دقیقه

1070. الإمام علیّ علیه السلام:

إنَّ رَسولَ اللّهِ صلى الله علیه و آله أخَذَ بِیَدِ حَسَنٍ وحُسَینٍ فَقالَ: مَن أحَبَّنی وأحَبَّ هذَینِ وأباهُما واُمَّهُما، کانَ مَعی فی دَرَجَتی یَومَ القِیامَةِ.(1)

1071. عنه علیه السلام:

عَنِ النَّبِیِّ صلى الله علیه و آله قالَ: أنَا وفاطِمَةُ وحَسَنٌ وحُسَینٌ مُجتَمِعونَ ومَن أحَبَّنا یَومَ القِیامَةِ، نَأکُلُ ونَشرَبُ حَتّى یُفَرَّقَ بَینَ العِبادِ. فَبَلَغَ ذلِکَ رَجُلاً مِنَ النّاسِ، فَسَأَلَ عَنهُ فَأَخبَرتُهُ فَقالَ: کَیفَ بِالعَرضِ وَالحِسابِ؟

فَقُلتُ لَهُ: کَیفَ کانَ لِصاحِبِ یاسینَ بِذلِکَ حینَ اُدخِلَ الجَنَّةَ مِن ساعَتِهِ؟(2)

1072. رسول اللّه صلى الله علیه و آله:

یَرِدُ عَلَیَّ الحَوضَ أهلُ بَیتی ومَن أحَبَّهُم مِن اُمَّتی کَهاتَینِ ـ یَعنِی السَّبّابَتَینِ ـ.(3)

1073. کفایة الأثر عن أبی ذرٍّ عن رسولِ اللّه صلى الله علیه و آله:

مَن أحَبَّنی وأهلَ بَیتی کُنّا نَحنُ وهُوَ کَهاتَینِ ـ وأشارَ بِالسَّبّابَةِ وَالوُسطى ـ.(4)

1074. عنه صلى الله علیه و آله:

مَن أحَبَّنا أهلَ البَیتِ فِی اللّهِ حُشِرَ مَعَنا وأدخَلناهُ مَعَنَا الجَنَّةَ.(5)

1075. عنه صلى الله علیه و آله:

مَن أحَبَّنا کانَ مَعَنا یَومَ القِیامَةِ، ولَو أنَّ رَجُلاً أحَبَّ حَجَرا لَحَشَرَهُ اللّهُ مَعَهُ.(6)

1076. الأمالی للطوسی عن أبی ذرّ:

قُلتُ: یا نَبِیَّ اللّهِ، إنّی اُحِبُّ أقواما ما أبلُغُ أعمالَهُم. فَقالَ: یا أبا ذَرٍّ، المَرءُ مَعَ مَن أحَبَّ ولَهُ مَا اکتَسَبَ.

قُلتُ: فَإِنّی اُحِبُّ اللّهَ ورَسولَهُ وأهلَ بَیتِ نَبِیِّهِ. قالَ: فَإِنَّکَ مَعَ مَن أحبَبتَ.(7)

1077. المعجم الکبیر عن بشر بن غالب عن الإمام الحسین علیه السلام:

مَن أحَبَّنا لِلدُّنیا فَإِنَّ صاحِبَ الدُّنیا یُحِبُّهُ البَرُّ وَالفاجِرُ، ومَن أحَبَّنا للّهِِ کُنّا نَحنُ وهُوَ یَومَ القِیامَةِ کَهاتَینِ ـ وأشارَ بِالسَّبّابَةِ وَالوُسطى ـ.(8)

1078. الأمالی للطوسی عن بشر بن غالب عن الإمام الحسین علیه السلام:

مَن أحَبَّنا للّهِِ وَرَدنا نَحنُ وهُوَ عَلى نَبِیِّنا صلى الله علیه و آله هکَذا ـ وضَمَّ إصبَعَیهِ ـ، ومَن أحَبَّنا لِلدُّنیا فَإِنَّ الدُّنیا تَسَعُ البَرَّ وَالفاجِرَ.(9)

1079. المحاسن عن بشر بن غالب الأسدی:

حَدَّثَنِی الحُسَینُ بنُ عَلِیٍّ علیه السلام، قال: قالَ لی: یا بِشرَ بنَ غالِبٍ، مَن أحَبَّنا لا یُحِبُّنا إلّا للّهِِ، جِئنا نَحنُ وهُوَ کَهاتَینِ ـ وقَدَّرَ بَینَ سَبّابَتَیهِ ـ ومَن أحَبَّنا لا یُحِبُّنا إلّا لِلدُّنیا، فَإِنَّهُ إذا قامَ قائِمُ العَدلِ وَسِعَ عَدلُهُ البَرَّ وَالفاجِرَ.(10)

1080. أعلام الدین عن الإمام الصادق علیه السلام عن آبائه علیهم السلام عن الإمام الحسین علیه السلام:

قَصیرَةٌ عَنْ طَویلَةٍ(11): مَن أحَبَّنا لَم یُحِبَّنا لِقَرابَةٍ بَینَنا وبَینَهُ، ولا لِمَعروفٍ أسدَیناهُ إلَیهِ، إنَّما أحَبَّنا للّهِِ ورَسولِهِ، فَمَن أحَبَّنا جاءَ مَعَنا یَومَ القِیامَةِ کَهاتَینِ ـ وقَرَنَ بَینَ سَبّابَتَیهِ ـ.(12)

1081. الإمام زین العابدین علیه السلام:

قَصیرَةٌ مِن طَویلَةٍ: مَن أحَبَّنا لا لِدُنیا یُصیبُها مِنّا، وعادى عَدُوَّنا لا لِشَحناءَ کانَت بَینَهُ وبَینَهُ، أتَى اللّهَ یَومَ القِیامَةِ مَعَ مُحَمَّدٍ صلى الله علیه و آله وإبراهیمَ وعَلِیٍّ علیهماالسلام.(13)

1082. تفسیر العیّاشی عن برید بن معاویة العجلیّ:

کُنتُ عِندَ أبی جَعفَرٍ علیه السلام إذ دَخَلَ عَلَیهِ قادِمٌ مِن خُراسانَ ماشِیا، فَأَخرَجَ رِجلَیهِ وقَد تَغَلَّفَتا وقالَ: أما وَاللّهِ، ما جاءَ بی مِن حَیثُ جِئتُ إلّا حُبُّکُم أهلَ البَیتِ.

فَقالَ أبو جَعفَرٍ علیه السلام: وَاللّهِ، لَو أحَبَّنا حَجَرٌ حَشَرَهُ اللّهُ مَعَنا، وهَلِ الدّینُ إلَا الحُبُّ.(14)

1083. الکافی عن یوسف بن ثابت بن أبی سعیدة عن الإمام الصادق علیه السلام أنَّهُم قالوا حینَ دَخَلوا عَلَیهِ:

إنَّما أحبَبناکُم لِقَرابَتِکُم مِن رَسولِ اللّهِ صلى الله علیه و آله ولِما أوجَبَ اللّهُ عز و جل مِن حَقِّکُم، ما أحببَناکُم لِلدُّنیا نُصیبُها مِنکُم إلّا لِوَجهِ اللّهِ وَالدّارِ الآخِرَةِ، ولِیَصلُحَ لاِمرِىٍ مِنّا دینُهُ.

فَقالَ أبو عَبدِ اللّهِ علیه السلام : صَدَقتُم صَدَقتُم، ثُمَّ قالَ: مَن أحَبَّنا کانَ مَعَنا ـ أو جاءَ مَعَنا ـ(15) یَومَ القِیامَةِ هکَذا ـ ثُمَّ جَمَعَ بَینَ السَّبّابَتَینِ ـ.(16)

1084. الکافی عن الحکم بن عتیبة:

بَینا أنَا مَعَ أبی جَعفَرٍ علیه السلام وَالبَیتُ غاصٌّ بِأَهلِهِ، إذ أقبَلَ شَیخٌ یَتَّکِئُ عَلى عَنَزَةٍ(17) لَهُ حَتّى وَقَفَ عَلى بابِ البَیتِ، فَقالَ: السَّلامُ عَلَیکَ یَابنَ رَسولِ اللّهِ ورَحمَةُ اللّهِ وبَرَکاتُهُ، ثُمَّ سَکَتَ، فَقالَ أبو جَعفَرٍ علیه السلام: وعَلیکَ السَّلامُ ورَحمَةُ اللّهِ وبَرَکاتُهُ.

ثُمَّ أقبَلَ الشَّیخُ بِوَجهِهِ عَلى أهلِ البَیتِ وقالَ: السَّلامُ عَلَیکُم، ثُمَّ سَکَتَ، حَتّى أجابَهُ القَومُ جَمیعا ورَدّوا عَلَیهِ السَّلامَ، ثُمَّ أقبَلَ بِوَجهِهِ عَلى أبی جَعفَرٍ علیه السلام ثُمَّ قالَ: یَا بنَ رَسولِ اللّهِ، أدنِنی مِنکَ جَعَلَنِی اللّهُ فِداکَ، فَوَاللّهِ إنّی لَاُحِبُّکُم واُحِبُّ مَن یُحِبُّکُم، ووَاللّهِ ما اُحِبُّکُم واُحِبُّ مَن یُحِبُّکُم لِطَمَعٍ فی دُنیا، وَاللّهِ إنّی لَاُبغِضُ عَدُوَّکُم وأبرَأُ مِنهُ، ووَاللّهِ ما اُبغِضُهُ وأبرَأُ مِنهُ لِوَترٍ(18) کانَ بَینی وبَینَهُ، وَاللّهِ إنّی لَاُحِلُّ حَلالَکُم، واُحَرِّمُ حَرامَکُم، وأنتَظِرُ أمَرَکُم، فَهَل تَرجو لی جَعَلَنِی اللّهُ فِداکَ؟

فَقالَ أبو جَعفَرٍ علیه السلام: إلَیَّ إلَیَّ، حَتّى أقعَدَهُ إلى جَنبِهِ، ثُمَّ قالَ: أیُّهَا الشَّیخُ، إنَّ أبی عَلِیَّ بنَ الحُسَینِ علیه السلام أتاهُ رَجُلٌ فَسَأَلَهُ عَن مِثلِ الَّذی سَأَلتَنی عَنهُ، فَقالَ لَهُ أبی علیه السلام: إن تَمُت تَرِد عَلى رَسولِ اللّهِ صلى الله علیه و آله وعَلى عَلِیٍّ وَالحَسَنِ وَالحُسَینِ وعَلِیِّ بنِ الحُسَینِ، ویَثلَج قَلبُکَ، ویَبرُد فُؤادُکَ، وتَقَرَّ عَینُکَ، وتُستَقبَل بِالرَّوحِ وَالرَّیحانِ مَعَ الکِرامِ الکاتِبینَ لَو قَد بَلَغَت نَفسُکَ هاهُنا ـ وأهوى بِیَدِهِ إلى حَلقِهِ ـ، وإن تَعِش تَرَ ما یُقِرُّ اللّهُ به عَینَکَ، وتَکونُ مَعَنا فِی السَّنامِ الأَعلى. فَقالَ الشَّیخُ: کَیفَ قُلتَ یا أبا جَعفَرٍ؟ فَأَعادَ عَلَیهِ الکَلامَ، فَقالَ الشَّیخُ: اللّهُ أکبَرُ یا أبا جَعفَرٍ، إن أنَا مُتُّ أرِد عَلى رَسولِ اللّهِ صلى الله علیه و آله وعَلى عَلِیٍّ وَالحَسَنِ وَالحُسَینِ وعَلِیِّ بنِ الحُسَینِ علیهم السلام، وتَقَرَّ عَینی، ویَثلَج قَلبی، ویَبرُد فُؤادی، واُستَقبَل بِالرَّوحِ وَالرَّیحانِ مَعَ الکِرامِ الکاتِبینَ لَو قَد بَلَغَت نَفسی إلى هاهُنا، وإن أعِش أرَ ما یُقِرُّ اللّهُ بِهِ عَینی فَأَکونَ مَعَکُم فِی السَّنامِ الأَعلى!

ثُمَّ أقبَلَ الشَّیخُ یَنتَحِبُ، یَنشِجُ ها ها ها حَتّى لَصِقَ بِالأَرضِ، وأقبَلَ أهلُ البَیتِ یَنتَحِبونَ ویَنشِجون لِما یَرَونَ مِن حالِ الشَّیخِ، وأقبَلَ أبو جَعفَرٍ علیه السلام یَمسَحُ بِإِصبَعِهِ الدُّموعَ مِن حَمالیقِ(19) عَینَیهِ ویَنفُضُها.

ثُمَّ رَفَعَ الشَّیخُ رَأسَهُ، فَقالَ لِأَبی جَعفَرٍ علیه السلام: یَا بنَ رَسولِ اللّهِ، ناوِلنی یَدَکَ جَعَلَنِی اللّهُ فِداکَ. فَناوَلَهُ یَدَهُ، فَقَبَّلَها ووَضَعَها عَلى عَینَیهِ وخَدِّهِ، ثُمَّ حَسَرَ(20) عَن بَطنِهِ وصَدرِهِ فَوَضَعَ یَدَهُ عَلى بَطنِهِ وصَدرِهِ، ثُمَّ قامَ فَقالَ: السَّلامُ عَلَیکُم.

وأقبَلَ أبو جَعفَرٍ علیه السلام یَنظُرُ فی قَفاهُ وهُوَ مُدبِرٌ، ثُمَّ أقبَلَ بِوَجهِهِ عَلَى القَومِ فَقالَ: مَن أحَبَّ أن یَنظُرَ إلى رَجُلٍ مِن أهلِ الجَنَّةِ فَلیَنظُر إلى هذا.

فَقالَ الحَکَمُ بنُ عُتَیبَةَ: لَم أرَ مَأتَما قَطُّ یُشبِهُ ذلِکَ الَمجلِسَ.(21)


1) سنن الترمذی: ج 5 ص 641 ح 3733، مسند ابن حنبل: ج 1 ص 168 ح 576، فضائل الصحابة لابن حنبل: ج 2 ص 694 ح 1185، تهذیب الکمال: ج 6 ص 228 الرقم 1248، تاریخ بغداد: ج 13 ص 287 الرقم 7255، تاریخ دمشق: ج 13 ص 196 ح 3163 و 3164 کلّها عن علیّ بن جعفر عن الإمام الکاظم عن آبائه علیهم السلام، کنز العمّال: ج 13 ص 639 ح 37613؛ الأمالی للصدوق: ص 299 ح 337، بشارة المصطفى: ص 32 کلاهما عن علیّ بن جعفر عن الإمام الکاظم عن آبائه علیهم السلام، بحار الأنوار: ج 23 ص 116 ح 27.

2) المعجم الکبیر: ج 3 ص 41 ح 2623، تاریخ دمشق: ج 13 ص 727 وفیه صدره إلى «العباد» وکلاهما عن عمرو بن علیّ، کنز العمّال: ج 12 ص 98 ح 34165.

3) مقاتل الطالبیّین: ص 76، شرح نهج البلاغة لابن أبی الحدید: ج 16 ص 45 کلاهما عن سفیان عن الإمام الحسن عن أبیه علیهماالسلام، ذخائر العقبى: ص 51 عن الإمام علیّ علیه السلام عنه صلى الله علیه و آله؛ الغارات: ج 2 ص 586 عن الإمام الحسن عن أبیه علیهماالسلام عنه صلى الله علیه و آله، الملاحم والفتن: ص 229 ح 331، المناقب للکوفی: ج 2 ص 129 ح 614 کلاهما عن سفیان بن أبی لیلى عن الإمام الحسن عن أبیه علیهماالسلام عنه صلى الله علیه و آله وفیهما «أحبّنی» بدل «أحبّهم» ، بحار الأنوار: ج 44 ص 60 ح 7.

4) کفایة الأثر: ص 35، بحار الأنوار: ج 36 ص 293 ح 122.

5) کفایة الأثر: ص 296 عن زید بن علیّ عن آبائه علیهم السلام، بحار الأنوار: ج 46 ص 202 ح 77.

6) مشکاة الأنوار: ص 156 ح 390 و ص 220 ح 609، الأمالی للصدوق: ص 278 ح 308، أعلام الدین: ص 187 کلاهما عن نوف البکالی عن الإمام علیّ علیه السلام، روضة الواعظین: ص 457، بحار الأنوار: ج 77 ص 383 ح 9.

7) الأمالی للطوسی: ص 632 ح 1303، کشف الغمّة: ج 2 ص 41، بحار الأنوار: ج 27 ص 105 ح 75؛ سنن أبی داود: ج 4 ص 333 ح 5126، سننن الدارمی: ج 2 ص 777 ح 2685، الأدب المفرد: ص 112 ح 351، مسند ابن حنبل: ج 8 ص 107 ح 21519 والأربعة الأخیرة نحوه، کنز العمّال: ج 9 ص 11 ح 24684.

8) المعجم الکبیر: ج 3 ص 125 ح 2880؛ شرح الأخبار: ج 1 ص 444 ذیل ح 116.

9) الأمالی للطوسی: ص 253 ح 455، بشارة المصطفى: ص 123 کلاهما عن بشر بن غالب، بحار الأنوار: ج 27 ص 84 ح 26؛ تاریخ دمشق: ج 14 ص 184 عن بشر بن غالب.

10) المحاسن: ج 1 ص 134 ح 168 عن بشر بن غالب الأسدیّ، شرح الأخبار: ج 2 ص 488 ح 864 عن الإمام الحسن علیه السلام نحوه، بحار الأنوار: ج 27 ص 90 ح 44.

11) مثلٌ یُضرب لاختصار الکلام. والقصیرة هی التمرة، والطویلة هی النخلة (اُنظر: مجمع الأمثال: ج 2 ص 499).

12) أعلام الدین: ص 460 عن الإمام الصادق علیه السلام، بحار الأنوار: ج 27 ص 128 ح 118.

13) المحاسن: ج 1 ص 267 ح 517 عن أبی خالد الکابلیّ، بحار الأنوار: ج 27 ص 56 ذیل ح 12.

14) تفسیر العیّاشی: ج 1 ص 167 ح 27، بحار الأنوار: ج 27 ص 95 ح 57، وراجع: دعائم الإسلام: ج 1 ص 71.

15) الشکّ من الراوی.

16) الکافی: ج 8 ص 106 ح 80، تفسیر العیّاشی: ج 2 ص 89 ح 61، أعلام الدین: ص 447 عن صفوان، تأویل الآیات الظاهرة: ج 1 ص 209 ح 19 کلّها نحوه، بحار الأنوار: ج 27 ص 190 ح 47.

17) العَنَزة: عصا فی قدر نصف الرمح أو أکثر شیئًا، فی طرفها الأسفل زُجٌّ کزُجِّ الرمح یتوکّأ علیها الشیخ الکبیر (لسان العرب: ج 5 ص 384 «عنز»).

18) الوَتْر بالفتح: الذحل وهو الحقد والعداوة (الصحاح: ج 2 ص 842 «وتر»).

19) الحمالیق: ما یلی المقلة من لحمها، وقیل: هو ما فی المقلة من نواحیها (لسان العرب: ج 10 ص 69 «حملق»).

20) حَسَر: کشف (المصباح المنیر: ص 135 «حسر»).

21) الکافی: ج 8 ص 76 ح 30، بحار الأنوار: ج 46 ص 361 ح 3.