881. المستدرک على الصحیحین عن زید بن أرقم:
لَمّا رَجَعَ رَسولُ اللّهِ صلى الله علیه و آله مِن حَجَّةِ الوَداعِ ونَزَلَ غَدیرَ خُمٍّ أمَرَ بِدَوحاتٍ فَقُمِمنَ… ثُمَّ قالَ: إنَّ اللّهَ مَولایَ وأنَا وَلِیُّ کُلِّ مُؤمِنٍ. ثُمَّ أخَذَ بِیَدِ عَلِیٍّ علیه السلام فَقالَ: مَن کُنتُ وَلِیَّهُ فَهذا وَلِیُّهُ، اللّهُمَّ والِ مَن والاهُ وعادِ مَن عاداهُ.(1)
882. رسول اللّه صلى الله علیه و آله:
مَن أحَبَّ أن یَحیا حَیاتی ویَموتَ میتَتی ویَدخُلَ الجَنَّةَ الَّتی وَعَدَنی رَبّی فَلیَتَوَلَّ عَلِیَّ بنَ أبی طالِبٍ ووَرَثَتَهُ الطّاهِرینَ، أئِمَّةَ الهُدى ومَصابیحَ الدُّجى مِن بَعدی، فَإِنَّهُم لَن یُخرِجوکُم مِن بابِ الهُدى إلى بابِ الضَّلالَةِ.(2)
883. عنه صلى الله علیه و آله:
مَن أرادَ أن یَحیا حَیاتی ویَموتَ میتَتی، ویَدخُلَ جَنَّةَ عَدنٍ الَّتی غَرَسَهَا اللّهُ رَبّی بِیَدِهِ(3)، فَلیَتَوَلَّ عَلِیَّ بنَ أبی طالِبٍ، وَلیَتَوَلَّ وَلِیَّهُ، وَلیُعادِ عَدُوَّهُ، وَلیُسَلِّم لِلأَوصِیاءِ مِن بَعدِهِ، فَإِنَّهُم عِترَتی مِن لَحمی ودَمی، أعطاهُمُ اللّهُ فَهمی وعِلمی. إلَى اللّهِ أشکو أمرَ اُمَّتِیَ المُنکِرینَ لِفَضلِهِم، القاطِعینَ فیهِم صِلَتی. وایمُ اللّهِ لَیَقتُلُنَّ ابنیّ(4)، لا أنالَهُمُ اللّهُ شَفاعَتی.(5)
884. عنه صلى الله علیه و آله ـ لِعَلِیٍّ علیه السلام ـ :
مَن سَرَّهُ أن یَلقَى اللّهَ عز و جل آمِنا مُطَهَّرا لا یَحزُنُهُ الفَزَعُ الأَکبَرُ فَلیَتَوَلَّکَ، وَلیَتَوَلَّ بَنیکَ الحَسَنَ وَالحُسَینَ، وعَلِیَّ بنَ الحُسَینِ، ومُحَمَّدَ بنَ عَلِیٍّ، وجَعفَرَ بنَ مُحَمَّدٍ، وموسَى بنَ جَعفَرٍ، وعَلِیَّ بنَ موسى، ومُحَمَّدا ، وعَلِیّا، وَالحَسَنَ، ثُمَّ المَهدِیَّ وهُوَ خاتَمُهُم.(6)
885. عنه صلى الله علیه و آله ـ فِی الأَئِمَّةِ علیهم السلام ـ :
یَابنَ عَبّاسٍ، وَلایَتُهُم وَلایتی ووَلایَتی وَلایَةُ اللّهِ، وحَربُهُم حَربی وحَربی حَربُ اللّهِ(7)، وسِلمُهُم سِلمی وسِلمی سِلمُ اللّهِ.(8)
886. عنه صلى الله علیه و آله:
وَلایَتی ووَلایَةُ أهلِ بَیتی أمانٌ مِنَ النّارِ.(9)
887. عنه صلى الله علیه و آله:
ما بالُ أقوامٍ إذا ذُکِرَ عِندَهُم آلُ إبراهیمَ فَرِحوا وَاستَبشَروا، وإذا ذُکِرَ عِندَهُم آلُ مُحَمَّدٍ علیه السلام اِشمَأَزَّت قُلوبُهُم؟! وَالَّذی نَفسُ مُحَمَّدٍ بِیَدِهِ، لَو أنَّ عَبدا جاءَ یَومَ القِیامَةِ بِعَمَلِ سَبعینَ نَبِیّا ما قَبِلَ اللّهُ ذلِکَ مِنهُ حَتّى یَلقاهُ بِوَلایَتی ووَلایَةِ أهلِ بَیتی.(10)
888. الإمام علیّ علیه السلام:
لا یُقاسُ بِآلِ مُحَمَّدٍ صلى الله علیه و آله مِن هذِهِ الاُمَّةِ أحَدٌ، ولا یُسَوّى بِهِم مَن جَرَت نِعمَتُهُم عَلَیهِ أبَدا، هُم أساسُ الدّینِ، وعِمادُ الیَقینِ، إلَیهِم یَفیءُ الغالی، وبِهِم یَلحَقُ التّالی، ولَهُم خَصائِصُ حَقِّ الوَلایَةِ، وفیهِمُ الوَصِیَّةُ وَالوِراثَةُ.(11)
889. عنه علیه السلام:
لَنا عَلَى النّاسِ حَقُّ الطّاعَةِ وَالوَلایَةِ، ولَهُم مِنَ اللّهِ سُبحانَهُ حُسنُ الجَزاءِ.(12)
890. الإمام الباقر علیه السلام:
بُنِیَ الإِسلامُ عَلى خَمسِ دَعائِمَ: إقامِ الصَّلاةِ، وإیتاءِ الزَّکاةِ، وصَومِ شَهرِ رَمَضانَ، وحَجِّ البَیتِ الحَرامِ، وَالوَلایَةِ لَنا أهلَ البَیتِ.(13)
891. عنه علیه السلام:
إنَّ اللّهَ جَلَّ وعَزَّ طَهَّرَ أهلَ بَیتِ نَبِیِّهِ علیهم السلام وسَأَلَهُم(14) أجرَ المَوَدَّةِ، وأجرى لَهُمُ الوَلایَةَ، وجَعَلَهُم أوصِیاءَهُ وأحِبّاءَهُ ثابِتَةً بَعدَهُ(15) فی اُمَّتِهِ، فَاعتَبِروا یا أیُّهَا النّاسُ فیما قُلتُ، حَیثُ وَضَعَ اللّهُ عز و جل وَلایَتَهُ وطاعَتَهُ ومَوَدَّتَهُ وَاستِنباطَ عِلمِهِ وحُجَجَهُ، فَإِیّاهُ فَتَقَبَّلوا، وبِهِ فَاستَمسِکوا، تَنجوا بِهِ وتَکونُ لَکُم الحُجَّةُ یَومَ القِیامَةِ، وطَریقُ رَبِّکُم جَلَّ وعَزَّ، ولا تَصِلُ وَلایَةٌ إلَى اللّهِ عز و جل إلّا بِهِم، فَمَن فَعَلَ ذلِکَ کانَ حَقّا عَلَى اللّهِ أن یُکرِمَهُ ولا یُعَذِّبَهُ، ومَن یَأتِ اللّهَ عز و جل بِغَیرِ ما أمَرَهُ کانَ حَقّا عَلَى اللّهِ عز و جل أن یُذِلَّهُ وأن یُعَذِّبَهُ.(16)
892. الکافی عن أبی حمزة:
قالَ لی أبو جَعفَرٍ علیه السلام: إنَّما یَعبُدُ اللّهَ مَن یَعرِفُ اللّهَ، فَأَمّا مَن لا یَعرِفُ اللّهَ فَإِنَّما یَعبُدُهُ هکَذا ضَلالاً. قُلتُ: جُعِلتُ فِداکَ، فَما مَعرِفَةُ اللّهِ؟
قالَ: تَصدیقُ اللّهِ عز و جل، وتَصدیقُ رَسولِهِ صلى الله علیه و آله، ومُوالاةُ عَلِیٍّ علیه السلام، وَالاِئتمامُ بِهِ وبِأَئِمَّةِ الهُدى علیهم السلام، وَالبَراءَةُ إلَى اللّهِ عز و جل مِن عَدُوِّهِم، هکَذا یُعرَفُ اللّهُ عز و جل.(17)
893. الامام الباقر علیه السلام: من دخل فی ولایة آل محمد دخل الجنة، و من دخل فی ولایة عدوهم دخل النار.(18)
894. الکافی عن محمّد بن علیّ الحلبیّ عن الإمام الصّادق علیه السلام ـ فی قَولِهِ عز و جل: (رب اغفرلی و لوالدی و لمن دخل بیتی مؤمنا)(19) -:
یَعنِی الوَلایَةَ، مَن دَخَلَ فِی الوَلایَةِ دَخَلَ فی بَیتِ الأَنبِیاءِ علیهم السلام. وقَولِهِ: «إِنَّمَا یُرِیدُ اللَّهُ لِیُذْهِبَ عَنکُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَیْتِ وَ یُطَهِّرَکُمْ تَطْهِیرًا»(20) یَعنِی الأَئِمَّةَ علیهم السلام ووَلایَتَهُم، مَن دَخَلَ فیها دَخَلَ فی بَیتِ النَّبِیِّ صلى الله علیه و آله.(21)
895. الإمام الصادق علیه السلام:
إنَّ اللّهَ جَعَلَ وَلایَتَنا أهلَ البَیتِ قُطبَ القُرآنِ، وقُطبَ جَمیعِ الکُتُبِ، عَلَیها یَستَدیرُ مُحکَمُ القُرآنِ، وبِها نَوَّهَتِ الکُتُبُ ویَستَبینُ الإِیمانُ. وقَد أمَرَ رَسولُ اللّهِ صلى الله علیه و آله أن یُقتَدى بِالقُرآنِ وآلِ مُحَمَّدٍ، وذلِکَ حَیثُ قالَ فی آخِرِ خُطبَةٍ خَطَبَها: «إنّی تارِکٌ فیکُمُ الثَّقَلَینِ: الثَّقَلَ الأَکبَرَ، وَالثَّقَلَ الأَصغَرَ، فَأَمَّا الأَکبَرُ فَکِتابُ رَبّی، وأمَّا الأَصغَرُ فَعِترَتی أهلُ بَیتی، فَاحفَظونی فیهِما فَلَن تَضِلّوا ما تَمَسَّکتُم بِهِما».(22)
896. الإمام الکاظم علیه السلام:
مَن تَقَدَّمَ إلى وَلایَتِنا اُخِّرَ عَن سَقَرَ، ومَن تَأَخَّرَ عَنّا تَقَدَّمَ إلى سَقَرَ.(23)
897. الأمالی للطوسی عن عبد السّلام بن صالح الهرویّ:
کُنتُ مَعَ الرِّضا علیه السلام لَمّا دَخَلَ نَیسابورَ، وهُوَ راکِبٌ بَغلَةً شَهباءَ وقَد خَرَجَ عُلَماءُ نَیسابورَ فِی استِقبالِهِ، فَلَمّا سارَ إلَى المَرتَعَةِ تَعَلَّقوا بِلِجامِ بَغلَتِهِ وقالوا: یَابنَ رَسولِ اللّهِ، حَدِّثنا بِحَقِّ آبائِکَ الطّاهِرینَ، حَدِّثنا عَن آبائِکَ صَلَواتُ اللّهِ عَلَیهِم أجمَعینَ.
فَأَخرَجَ رَأسَهُ مِنَ الهَودَجِ وعَلَیهِ مَطرَفُ(24) خَزٍّ فَقالَ: حَدَّثَنی أبی موسَى بنُ جَعفَرٍ، عَن أبیهِ جَعفَرِ بنِ مُحَمَّدٍ، عَن أبیهِ مُحَمَّدِ بنِ عَلِیٍّ، عَن أبیهِ عَلِیِّ بنِ الحُسَینِ، عَن أبیهِ الحُسَینِ سَیِّدِ شَبابِ أهلِ الجَنَّةِ، عَن أبیهِ أمیرِ المُؤمِنینَ، عَن رَسولِ اللّهِ صلى الله علیه و آله قالَ: أخبَرَنی جَبرَئیلُ الرّوحُ الأَمینُ، عَنِ اللّهِ تَقَدَّسَت أسماؤُهُ وجَلَّ وَجهُهُ قالَ: «إنّی أنَا اللّهُ، لا إلهَ إلَا أنَا وَحدی، عِبادی! فَاعبُدونی، وَلیَعلَم مَن لَقِیَنی مِنکُم بِشَهادَةِ أن لا إلهَ إلَا اللّهُ مُخلِصا بِها أنَّهُ قَد دَخَلَ حِصنی، ومَن دَخَلَ حِصنی أمِنَ عَذابی».
قالوا: یَابنَ رَسولِ اللّهِ، وما إخلاصُ الشَّهادَةِ للّهِِ؟ قالَ: «طاعَةُ اللّهِ ورَسولِهِ ووَلایَةُ أهلِ بَیتِهِ علیهم السلام «.(25)
898. الإمام الرّضا علیه السلام:
کَمالُ الدّینِ وَلایَتُنا وَالبَراءَةُ مِن عَدُوِّنا.(26)
899. الإمام الهادی علیه السلام ـ فِی الزِّیارَةِ الجامِعَةِ الَّتی یُزارُ بِهَا الأَئِمَّةُ علیهم السلام ـ :
وأشرَقَتِ الأَرضُ بِنورِکُم، وفازَ الفائِزونَ بِوَلایَتِکُم، بِکُم یُسلَکُ إلَى الرِّضوانِ، وعَلى مَن جَحَدَ وَلایَتَکُم غَضَبُ الرَّحمنِ.(27)
1) المستدرک على الصحیحین: ج 3 ص 118 ح 4576، السنن الکبرى للنسائی: ج 5 ص 45 ح 8148، سنن ابن ماجة: ج 1 ص 43 ح 116 عن براء بن عازب نحوه، کنز العمّال: ج 13 ص 104 ح 36340؛ کمال الدین: ص 238 ح 55 نحوه ولیس فیه ذیله من «اللّهم وال» ، بحار الأنوار: ج 37 ص 137 ح 25، وراجع: سنن الترمذی: ج 5 ص 633 ح 3713.
2) الأمالی للشجری: ج 1 ص 136 عن محمّد بن عبداللّه عن الإمام الصادق عن آبائه علیهم السلام، الأمالی للطوسی: ص 493 ح 1079 عن زید بن أرقم ولیس فیه «وورثته الطاهرین» إلى «من بعدی» ، الأمالی للصدوق: ص 88 ح 60، روضة الواعظین: ص 114 کلاهما عن ابن عبّاس ولیس فیهما ذیله وکلّها نحوه، بحار الأنوار: ج 36 ص 269 ح 91؛ مجمع الزوائد: ج 9 ص 137 ح 14639 نقلاً عن الطبرانی عن زید بن أرقم ولیس فیه «وورثته الطاهرین» إلى «من بعدی» ، کنز العمّال: ج 11 ص 611 ح 32960 نقلاً عن مطیر والباوردی وابن شاهین وابن مندة عن زیاد بن مطرف وفیه «وذرّیّته من بعده» بدل «ورثته الطاهرین أئمّة الهدى ومصابیح الدجى بعدی» کلاهما نحوه.
3) أی بقوّته وقدرته.
4) المراد بالابن الحسین علیه السلام وربّما یُقرأ [ابنَیَّ] بصیغة التثنیة إشارة إلى الحسن والحسین علیهماالسلام (مرآة العقول: ج 2 ص 424).
5) الکافی: ج 1 ص 209 ح 5 عن أبان بن تغلب عن الإمام الصادق علیه السلام، کامل الزیارات: ص 146 ح 171 عن سعد الإسکاف عن الإمام الباقر علیه السلام عنه صلى الله علیه و آله، الأمالی للصدوق: ص 88 ح 60، بشارة المصطفى: ص 191 کلاهما عن ابن عبّاس، الإمامة والتبصرة: ص 172 ح 24 عن أبان بن تغلب عن الإمام الصادق عن أبیه علیهماالسلام عنه صلى الله علیه و آله وکلّها نحوه، بحار الأنوار: ج 44 ص 259 ح 10.
6) الغیبة للطوسی: ص 136 ح 100، المناقب لابن شهرآشوب: ج 1 ص 293 کلاهما عن عیسى بن أحمد بن عیسى بن المنصور عن الإمام العسکریّ عن آبائه علیهم السلام، الصراط المستقیم: ج 2 ص 151 وفیه «قائمهم» بدل «خاتمهم» ، الدرّ النظیم: ص 796 عن أحمد بن عیسى عن المنصور عن الإمام العسکریّ عن آبائه علیهم السلام عنه صلى الله علیه و آله، بحار الأنوار: ج 36 ص 258 ح 77.
7) وفی نسخة «حزبهم حزبی وحزبی حزب اللّه «.
8) کفایة الأثر: ص 18 عن ابن عبّاس، بحار الأنوار: ج 36 ص 286 ح 107.
9) الأمالی للصدوق: ص 560 ح 750، بشارة المصطفى: ص 176 بزیادة «براءة و» بعد «أهل بیتی» وکلاهما عن ابن عبّاس، بحار الأنوار: ج 27 ص 88 ح 35.
10) الأمالی للطوسی: ص 140 ح 229، بشارة المصطفى: ص 81 و 133، الاُصول الستّة عشر: ص 332 ح 552 کلّها عن یونس بن حبّاب عن الإمام زین العابدین علیه السلام، کشف الغمّة: ج 2 ص 10 عن الإمام زین العابدین علیه السلام عنه صلى الله علیه و آله، بحار الأنوار: ج 23 ص 221 ح 23.
11) نهج البلاغة: الخطبة 2، المسترشد: ص 399 ح 133 نحوه، بحار الأنوار: ج 23 ص 117 ح 32.
12) غرر الحکم: ج 5 ص 129 ح 7628، عیون الحکم والمواعظ: ص 420 ح 7113.
13) الأمالی للمفید: ص 353 ح 4، الکافی: ج 2 ص 18 ح 1 نحوه، الخصال: ص 278 ح 21، بشارة المصطفى: ص 69 کلّها عن أبی حمزة الثمالیّ، تهذیب الأحکام: ج 4 ص 151 ح 418 عن زرارة نحوه، بحار الأنوار: ج 68 ص 376 ح 21.
14) فی بحار الأنوار نقلاً عن الکافی: «وجَعَلَ لَهُم أجَر… » وهو الأنسب.
15) فی بحار الأنوار نقلاً عن الکافی: «وأحِبّاءَهُ وأئِمَّتَهُ فی اُمَّتِهِ. . » وهو الأنسب.
16) الکافی: ج 8 ص 120 ح 92، کمال الدین: ص 219 ح 2 نحوه وکلاهما عن أبی حمزة، بحار الأنوار: ج 11 ص 50 ح 49.
17) الکافی: ج 1 ص 180 ح 1، تفسیر العیّاشی: ج 2 ص 116 ح 155 نحوه، بحار الأنوار: ج 27 ص 57 ح 16.
18) تفسیر العیّاشی: ج 2 ص 160 ح 66، تفسیر القمی: ج 2 ص 329، بصائر الدرجات: ص 77 ح 5 کلاهما عن أبی حمزة، تفسیر فرات: ص 441 ح 583 وفیها «من استقام» بدل «من دخل» و«علیّ علیه السلام » بدل «آل محمّد» وکلّها نحوه، بحار الأنوار: ج 8 ص 348 ح 7.
19) نوح: 28.
20) الأحزاب: 33.
21) الکافی: ج 1 ص 423 ح 54، تفسیر القمّی: ج 2 ص 388 نحوه، تأویل الآیات الظاهرة: ج 2 ص 727 ح 1 وفیهما صدره إلى «بیت الأنبیاء علیهم السلام » ، بحار الأنوار: ج 23 ص 330 ح 12.
22) تفسیر العیّاشی: ج 1 ص 5 ح 9 عن مسعدة بن صدقة، بحار الأنوار: ج 92 ص 27 ح 29.
23) الکافی: ج 1 ص 434 ح 91، تأویل الآیات الظاهرة: ج 2 ص 737 ح 7 کلاهما عن محمّد بن الفضیل، مجمع البیان: ج 10 ص 591 عن أبی الفضل نحوه، بحار الأنوار: ج 24 ص 338 ح 59.
24) المطْرَف: بکسر المیم وفتحها وضمّها: الثوب الذی فی طرفَیه عَلَمان، والمیم زائدة (النهایة: ج 3 ص 121 «طرف»).
25) الأمالی للطوسی: ص 589 ح 1220، تنبیه الخواطر: ج 2 ص 75، أعلام الدین: ص 214، بحار الأنوار: ج 27 ص 134 ح 130 وراجع: التوحید: ص 24 ح 22، عیون أخبار الرضا علیه السلام: ج 2 ص 134 ح 1.
26) مستطرفات السرائر: ص 149 ح 3، بحار الأنوار: ج 27 ص 58 ح 19.
27) تهذیب الأحکام: ج 6 ص 100 ح 177، وراجع: ص 217 ح 6495 من کتابنا هذا.